انفجرت بقايا الكلمات التي احتفظت بها منذ عهود سابقة ،،، و انفجرت الذكرى الأليمة التي دونتها على صفحات الأيام ،،، لأنجو و أخيرا من دوامة كادت أن تسرقني من عالمي الطفولي ،،، لتطرحني في عالم ،،، أكبر من بكثير ،،، فها أنا عندئذ ارتديت ثوب التحدي الصارم ،،، لأدوي على كل أشواك الطريق ،،، دست على معظمها و تخطيتها ،،، و الفرح يكسوني ،،، و انتقل نظري الي النهاية ،،، ربما ذلك شجع و طمع مني ،،، لكنني كنت أعلم النهاية ،،، فلماذا بدأت ؟؟؟ طموحي ،،، كبريائي ،،، عزتي ،،، كانت أسباب غرقي في طوفان الألم ،،،
و لأنزف دما ،،، من عنف تلك الأشواك القاسية ،،،
يا عنفك أيتها الحياة ،،، علمتني الحياة بعض حروف مرة ،،، كالعلقم
أن تحب من أحبك ،،، و أن تتجاهل من يتجاهلك ،،، و أن تنسى من ينساك ،،، و أن تجرح من جرحك
و لكنها لم تعلمني كيف أتحكم بعواطفي ،،، و كيق أقسو على من أحب ،،، حتى لو قسى
و ما زال وعدي راهن ،،،
و لأنزف دما ،،، من عنف تلك الأشواك القاسية ،،،
يا عنفك أيتها الحياة ،،، علمتني الحياة بعض حروف مرة ،،، كالعلقم
أن تحب من أحبك ،،، و أن تتجاهل من يتجاهلك ،،، و أن تنسى من ينساك ،،، و أن تجرح من جرحك
و لكنها لم تعلمني كيف أتحكم بعواطفي ،،، و كيق أقسو على من أحب ،،، حتى لو قسى
و ما زال وعدي راهن ،،،